The Basic Principles Of المكائد في بيئة العمل
The Basic Principles Of المكائد في بيئة العمل
Blog Article
قصة لينكدإن المرجع الرئيسي للتوظيف وبناء العلاقات المهنية
أن تكون شخصا اجتماعيا تسعى لإزالة الحواجز بينك وبين زملاء العمل؛ فهذه مبادرة طيبة منك، ولكن هذه العلاقة الاجتماعية يجب أن تتسم بالذكاء، فلا يتحول الاهتمام إلى فضول يثير نفور من تسأله عن أحواله، كما يجب الحفاظ على مسافة جيدة بينك وبين من تحدثه؛ فلا تقتحم مساحته الخاصة، وتتحول محاولاتك لخلق صلات اجتماعية إلى دوافع تجعلهم يبتعدون عنك.
فإذا كانت الثقافة التي تتبعها تشجع على الابتكار والتعاون، فإنها تنعكس على تأثير إيجابي كبير على بيئة العمل.
التعامل مع هذه المواقف بحكمة وهدوء هو مفتاح الحفاظ على توازننا المهني والنفسي. في هذا المقال، سنناقش كيف يمكن للفرد التصرف بذكاء مع مكائد العمل وتحويلها إلى فرص للتطور.
الغريب أن مكتبات العالم الكبرى من الكونغرس والمكتبة الوطنية البريطانية، إلى مكتبة الدولة الروسية ومكتبة الصين الوطنية، إلى مكتبتي الفاتيكان والأزهر وغيرها من آلاف المكتبات حول العالم، تزخر بوثائق ودراسات ومخطوطات تسرد تفاصيل مؤامرات الإمبراطوريات ودسائس الممالك وخدع القادة والزعماء التي أثرت في العالم ولا تزال، لكنها قل ما تعرف مؤامرات أماكن العمل ودسائس الزملاء لبعضهم بعضاً أو خدع الموظفين ومداهنات صغار العمال ومكائد كبارهم طريقها إلى الوثائق والأرشيف.
إذا زادت هذه المكائد عن حدها في العمل، فعليكِ هُنا إثبات خطأهم لرئيسكِ في العمل، وأظهري للجميع أنكِ تستحقين الترقية، أو تستحقين هذا النجاح الذي حققتيه في عملكِ، مع تقديم الأدلة والبراهين، وهنا سيكون لكِ فرصة لإبلاغ رئيسكِ عما يحدث.
أي زول يعاني من هذا النوع من الجحافل المؤذية يتواصل معي وعندنا له الحل بفضل الله.
لن يتم نشر الامارات عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
من أكبر المشاكل التي تواجه أي شخص في محيط عمله هو وجود أحد الزملاء المتسلطين؛ الذي يستخدم عبارات ومصطلحات غير لائقة يصعب الرد عليها أو مجاراتها في الحديث، وهنا يكون التجاهل هو الحل.
تامر حسني يتهرب من سؤال حول إمكانية عودته لبسمة بوسيل-فيديو
مريم باكوش تجر عليها انتقادات لاذعة مع بداية العام -صور
مؤثرة مغربية شهيرة تعلن مع بداية السنة أنها ضحية “التوكال”-فيديو
هل تشعرين بالخجل عند فتح حديث مع أشخاص جدد؟ إليكِ هذه الحلول!
وفي الأزمنة الحديثة، نقح بعضهم الكلمة، وخففوا من وقعها المريع، فيقال إن أحدهم أعطى زميله "إسفين" في العمل، أو أسفنه، أي شوه صورته أو تحدث عنه بسوء أمام الإدارة.